1- مبدأ طاعة الله من قبل إبراهيم و إبنه إسماعيل :
حاجة إبراهيم عليه السلام الأكيدة إلى هذا الولد الصالح في هذا السن ليعينه على أعباء الحياة .
التقوى و الصلاح تجعل الدعاء مستجاب و هذا يدل على محبة الله لعباده .
من صفات هذا المولود الحلم و الصبر و الرضاء فهذا الإبتلاء لا يكون ناجحا إلا بوجود هذه الصفات .
يظهر التلطف و التأدب في الحوار بين سيدنا إبراهيم و إسماعيل عليهما السلام : يا بني ، أنظر ماذا ترى ، يا أبتي ، ستجدني إن شاء الله من الصابرين .
من الدروس التي نستخلصها من خلال إستجابة إسماعيل عليه السلام لطلب أبيه :
حاجة إبراهيم عليه السلام الأكيدة إلى هذا الولد الصالح في هذا السن ليعينه على أعباء الحياة .
التقوى و الصلاح تجعل الدعاء مستجاب و هذا يدل على محبة الله لعباده .
من صفات هذا المولود الحلم و الصبر و الرضاء فهذا الإبتلاء لا يكون ناجحا إلا بوجود هذه الصفات .
يظهر التلطف و التأدب في الحوار بين سيدنا إبراهيم و إسماعيل عليهما السلام : يا بني ، أنظر ماذا ترى ، يا أبتي ، ستجدني إن شاء الله من الصابرين .
من الدروس التي نستخلصها من خلال إستجابة إسماعيل عليه السلام لطلب أبيه :
- طاعة الله و الوالدين مقدمة على حب نفسه .
- مساعدة الوالدين على طاعة الله .
- تحمل الإبتلاء و الصبر عليه .
- حب الوالدين و عدم معصية أوامرهم .
2- قيمة الإبتلاء في الحياة و الصبر عند المحن :
أ- إبراهيم عليه السلام :
- مظاهر الإبتلاء : الأمر بذبحه لإبنه رغم تعلقه الشديد به .
- مقاصد الإبتلاء : لمعرفة مدى عزمه و إخلاصه في طاعة الله ، حتى يكون قدوة لغيره من الناس .
ب- إسماعيل عليه السلام :
- مظاهر الإبتلاء : الموافقة على أن يذبح رغم صغر سنه .
- مقاصد الإبتلاء : لمعرفة مدة طاعته لأبيه و لله ، حتى يكون قدوة للأبناء في طاعة الوالدين .
يصيح الإبتلاء أشد صعوبة مع بلوغ إسماعيل عليه السلام بين السعي و الكسب .
الجزاء من جنس العمل يتمثل هنا في الذبح و الفداء .
قابل الله طاعة إبراهيم و إسماعيل ب:
- الفداء بذبح عظيم .
- تخليد ذكراهما إلى يوم القيامة (الإحتفال بعي الإضحى)
- سلام الله على إبراهيم .
- الرضاء من الله على الأب و إبنه .